يرى الفنان صالح الحايك أن قلة الأعمال الدرامية لهذا الموسم أفرزت أعمالاً جيدة وأن هامش الحرية.. أو سقف الرقابة كان مرتفعاً، مشدداً على ضرورة أن يستمر هذا السقف بالارتفاع، ذلك أنه يرى أن مشكلات الأمة لا يسلط عليها الضوء إلا عبر حرية الكلمة وضمن الحفاظ على الأخلاقيات ومصلحة الوطن.
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»يرى الفنان صالح الحايك أن قلة الأعمال الدرامية لهذا الموسم أفرزت أعمالاً جيدة وأن هامش الحرية.. أو سقف الرقابة كان مرتفعاً، مشدداً على ضرورة أن يستمر هذا السقف بالارتفاع، ذلك أنه يرى أن مشكلات الأمة لا يسلط عليها الضوء إلا عبر حرية الكلمة وضمن الحفاظ على الأخلاقيات ومصلحة الوطن.
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»يرى الفنان صالح الحايك أن قلة الأعمال الدرامية لهذا الموسم أفرزت أعمالاً جيدة وأن هامش الحرية.. أو سقف الرقابة كان مرتفعاً، مشدداً على ضرورة أن يستمر هذا السقف بالارتفاع، ذلك أنه يرى أن مشكلات الأمة لا يسلط عليها الضوء إلا عبر حرية الكلمة وضمن الحفاظ على الأخلاقيات ومصلحة الوطن.
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»يرى الفنان صالح الحايك أن قلة الأعمال الدرامية لهذا الموسم أفرزت أعمالاً جيدة وأن هامش الحرية.. أو سقف الرقابة كان مرتفعاً، مشدداً على ضرورة أن يستمر هذا السقف بالارتفاع، ذلك أنه يرى أن مشكلات الأمة لا يسلط عليها الضوء إلا عبر حرية الكلمة وضمن الحفاظ على الأخلاقيات ومصلحة الوطن.
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»يرى الفنان صالح الحايك أن قلة الأعمال الدرامية لهذا الموسم أفرزت أعمالاً جيدة وأن هامش الحرية.. أو سقف الرقابة كان مرتفعاً، مشدداً على ضرورة أن يستمر هذا السقف بالارتفاع، ذلك أنه يرى أن مشكلات الأمة لا يسلط عليها الضوء إلا عبر حرية الكلمة وضمن الحفاظ على الأخلاقيات ومصلحة الوطن.
وحول «باب الحارة» حيث يشارك الحايك بدور المختار «أبو صياح» يقول لـ«الوطن»: إن المسلسل لا يزال مشاهداً من الجمهور العربي الواسع، مشيراً إلى أن «باب الحارة» ليس عملاً توثيقياً إنما هو فرجة درامية يسلط الضوء على الذاكرة الشامية حينما كان المجتمع متعاضداً متآلفاً متحاباً، كما يسلط الضوء من خلال أحداثه على شجاعة الرجال عندما يتعرض الوطن إلى هجمة خارجية. ويعقب الحايك.. وهذا ما يدفعنا كعرب إلى أن نتذكر دائماً أن فلسطين بحاجة إلى رجال يضحون بأنفسهم من أجل الوطن، لافتاً إلى أن الأعمال التوثيقية الشامية سبق أن قدمت في مسلسل «حمام القيشاني» في خمسة أجزاء، وفي «أيام متمردة» من إخراج المبدع هيثم حقي.
وسجل الحايك على دراما هذا العام التشابه الذي لم يقتصر على فنانين في أدوارهم وتكرار في الأداء بل تعداه أيضاً ليشمل أعمالاً تتشابه فيها الأجواء والبيئات لدرجة يصعب فيها أحياناً التمييز بين مشاهد من هذا العمل أو ذاك.
وعلى مستوى الأعمال الجيدة توقف الحايك عند «زمن العار» و«صبايا» الذي رأى فيه حالة جديدة وأفكاراً جديدة أما «قلوب صغيرة» فجاء متشابهاً مع بعض الأعمال لكن يسجل له أنه سلط الضوء على شرائح مهمة من المجتمع وتشابه أيضاً «رجال الحسم» مع أعمال أخرى لكنه على حد تعبير الحايك عمل جميل.
وعلى صعيد الأداء التمثيلي لهذا الموسم أبدى الحايك إعجابه بمنى واصف، سلاف معمار، محمد حداقي، عبد المنعم عمايري، مصطفى الخاني وعلى المستوى الإخراجي لفته أداء المخرجين الشباب في اجتهاد واضح ما يجعل التفاؤل بتطور الدراما السورية كبيراً وتتقدم على الدرامات العربية الأخرى.
ويشير الحايك إلى مسألة الصحافة والنقد في سورية إضافة إلى الجمهور في ممارساتهم الدائمة للنقد ما يدفع الفنانين إلى وضع ذلك في الحسبان أثناء العمل على عكس فناني مصر مثلاً، الذين وعلى حد تعبير الحايك يتلقفون كل شيء وأي شيء دون نقد، في حين أن النقاد السوريين قساة وتأتي الأعمال ذات مضامين وأهداف، وتسلط الضوء في كثير منها على معاناة المجتمع وعندما لا تفعل ذلك فإن الجمهور سيبتعد عنها.
ورأى الحايك أن الدراما السورية مهيأة لأن تقفز قفزات كبيرة نظراً لكثير من العوامل منها الاجتهاد والمنافسة، وهذه القفزات يرى الحايك أنها ستصل إلى المستوى العالمي، فلو قدم «باب الحارة» مثلاً في عمل سينمائي وأخذنا بمبدأ «خير الكلام ما قل ودل» وقدمت له الإمكانيات الفنية وتمت دبلجة العمل إلى الإنكليزية فإن الجمهور الغربي سيتابعه ليس فقط من باب الاطلاع إنما أيضاً من باب التعرف إلى مجتمعات جديدة وما مدى تشابهها مع مجتمعاتنا، فنحن - يقول الحايك- شاهدنا وتابعنا الأعمال المكسيكية والتركية.
وفيما إذا كان هناك جزء خامس من باب الحارة يقول الفنان صالح الحايك: إذا كان لديك فرس ناجح فهل تخرجه من السباق، معقباً إن المشاهد العربي أينما كان على وجه الأرض يتابع «باب الحارة» وهذا يعده الحايك نجاحاً ليس فقط للعاملين في المسلسل بل هو نجاح لكل الفنانين السوريين، ومن يقرر استمرار «باب الحارة» هو المشاهد العربي.
وأكد الحايك لـ«الوطن» وحسب معلوماته أن هناك جزءاً خامساً، معلناً أن بسام الملا المخرج سوف يغلق باب الحارة عند الجزء الخامس وربما تكون الجهة المنتجة على استعداد لفتحه مرة أخرى.
وختم الحايك حديثه لـ«الوطن» بأن توجه إلى الصحفيين قائلاً: بآرائكم ونقدكم وملاحظاتكم الإيجابية نستطيع أن نتطور ونلمع أكثر مشدداً بالرجاء « كونوا على مسافة واحدة من كل الفنانين في البلد»
الأربعاء أبريل 06, 2011 1:05 pm من طرف ahmad
» لا تبتسم اضحك
الجمعة مارس 25, 2011 10:38 am من طرف ahmad
» فديو مضخك مقلب
الأحد فبراير 20, 2011 11:19 am من طرف ahmad
» فدبو مضحك احلا كف
الأحد فبراير 20, 2011 11:07 am من طرف ahmad
» فدبو مضحك احلا كف
الأحد فبراير 20, 2011 11:06 am من طرف ahmad
» نزار جديد يحقق 13 نموذجاً صناعياً قابلاً للاستثمار من مخلفات الستيربور...الأوراق الأمنية بإضافات ابتكارية محلية
الأربعاء فبراير 09, 2011 1:20 pm من طرف ahmad
» 147 شركة و313 خبيراً في معرض التقنيات المتقدمة الإيرانية
الأربعاء فبراير 09, 2011 1:17 pm من طرف ahmad
» مجموعة من صور الموبايل
الخميس يناير 20, 2011 2:32 pm من طرف ahmad
» أجمل صور القدموسسسسس
الأربعاء يناير 19, 2011 3:15 pm من طرف ahmad