AHMAD4



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

AHMAD4

AHMAD4

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رائع ممتاز مسلي

المواضيع الأخيرة

»  شركتي مايكروسوفت وسيسكو وعشرات شركات المعلوماتية...في أسبوع الاتصالات والتقانة آذار القادم
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 1:05 pm من طرف ahmad

» لا تبتسم اضحك
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالجمعة مارس 25, 2011 10:38 am من طرف ahmad

» فديو مضخك مقلب
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأحد فبراير 20, 2011 11:19 am من طرف ahmad

» فدبو مضحك احلا كف
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأحد فبراير 20, 2011 11:07 am من طرف ahmad

» فدبو مضحك احلا كف
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأحد فبراير 20, 2011 11:06 am من طرف ahmad

» نزار جديد يحقق 13 نموذجاً صناعياً قابلاً للاستثمار من مخلفات الستيربور...الأوراق الأمنية بإضافات ابتكارية محلية
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 1:20 pm من طرف ahmad

»  147 شركة و313 خبيراً في معرض التقنيات المتقدمة الإيرانية
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 1:17 pm من طرف ahmad

» مجموعة من صور الموبايل
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالخميس يناير 20, 2011 2:32 pm من طرف ahmad

» أجمل صور القدموسسسسس
نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Emptyالأربعاء يناير 19, 2011 3:15 pm من طرف ahmad

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 17 بتاريخ الأحد يونيو 16, 2013 4:57 am


    نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة

    ahmad
    ahmad
    Admin


    عدد المساهمات : 209
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 03/04/2009
    العمر : 29

    نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة Empty نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة

    مُساهمة  ahmad الخميس سبتمبر 24, 2009 3:59 am

    يعمد كثير من الموسيقيين المعاصرين إلى إغراق مؤلفاتهم بعوالم من الإبهام والتعمية المغرقة في الاستحداث والانعتاق من كافة القوانين التي تؤطر الكتابة والممارسة العملية حيث لا مجال هنا للحديث عن ضوابط وتقنيات مدروسة وأساليب راسخة سار عليها كل الموسيقيين على اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم وقد يعود سبب هذا النكوص أو التمرد كما يحب أن يسميه هؤلاء الموسيقيون إلى استنفاد كافة الأساليب الموسيقية التي انبنت عليها مدارس وتيارات أفضت بعد أن تحقق منجزها الإبداعي إلى توقف وعقم الفكر الموسيقي القديم عن العطاء والإبداع وبالتالي وجب القفز عن هذا المنجز الراسخ نحو طرق مناخات وأساليب جديدة مستحدثة وغير مسبوقة حتى إن بدت غير مفهومة لا تستوعبها الحياة المعاصرة بكل تقلباتها وغرائبيتها ونزعتها نحو التجريب الذي لا حدود له، بكل مساربه وروافده الإبداعية وإن مال أيضاً في كثير من الحالات إلى البعد الاستهلاكي.


    وقد يعود سبب هذا الإبهام المقصود كما يرى هذا الموسيقي المعاصر إلى ضرورة تحفيز عقل وذائقة المتلقي نحو قراءات تختلف عما تعود عليه لهذه المؤلفات من كافة الزوايا والاتجاهات واكتشاف عوالمها ومدلولاتها الفكرية والجمالية التي قد لا تظهر أو تتضح من القراءات الأولى التي من الصعب تذوقها من المرة الأولى بسبب إغراقها بكثير من التناقضات والتنافرات التي هي بالمحصلة نتيجة طبيعية لحالات الترقب والقلق التي تحيط بعوالم هذا الموسيقي الذي يعاني أيضاً من تجاهل مدمر لأسلوبه غير المعتاد والذي يبدو غير متناسق أو منسجم مع ذائقة لم تتحرر بعد من أسر التقاليد الموروثة بكل سطوتها وفتنتها التي تتغلغل في الذاكرة الجمعية والتي من المحال أن تمحوها أي تجربة حداثية أو مستحدثة خاصة إذا ما أرادت إلغاء أو تهميش هذه القوانين والأنماط التي هي تراكمات ممتدة لفكر وعلم شارك في صياغته وكتابته مفكرون وفلاسفة ورواد كبار في الإبداع الروحي والقيمي الذي تشبعت به الحضارات الموسيقية الإنسانية دون أن يعني ذلك التغني بهذا المنجز إلى ما لا نهاية وهذا ما يتعارض مع روحية هذا الفن الذي يعتبر بحق من أكثر الفنون قاطبة استيعاباً لتجارب الحداثة والتغيير في الأساليب وطرق الكتابة والتحرر من عبودية «الأصنام الموسيقية» التي لا تعني شيئاً ذا بال لهذا الموسيقي أو ذاك. من هنا وجب القول إن النزعات الحداثية وما بعد الحداثية في الموسيقا يجب قراءتها في ضوء هذه المقولات الثقافية المعاصرة المتخففة إلى حد كبير من ضغوطات الموروث وإرث العادات والتقاليد القديمة على أهميتها وحضورها الراسخ في الحياة الموسيقية عموماً.
    ودون هذه القراءات المستفيضة لا يمكن أبداً العثور على مفاتيح دالة لحالات الانغلاق التي يمارسها هذا الموسيقي أو ذاك والتي تقترب في بعض الحالات من الشذوذ والعقوق نحو الآباء المؤسسين وهنا يجب ألا نضع اللوم على هذا الموسيقي لكونه أراد أن يرسم مسارات مختلفة لموسيقا لا نسب حقيقياً لها، موسيقا تلاقي الكثير من الجدل والمعارك النقدية التي تنحو بدورها نحو مزيد من التعقيد والإبهار الفارغ الذي يبتعد في كثير من الأحيان عن جوهر ودور النقد في الكشف والإضاءة بما يضيف إلى اللغة الموسيقية الكثير من الإشراق والجمال المخبوء في ثنايا هذه اللغة المستحدثة وخاصة إذا ما حملت قيماً جديدة وغير مطروقة في مجال التعبير والتصوير الوجداني حتى إن اكتست بثوب حداثي معاصر يتماهى مع التقنيات الهائلة التي توفرها التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصالات الهائلة التي ألقت بظلالها سلباً وإيجاباً على روح وروحية هذه الموسيقا من ناحية النشر والحفظ والإنتاج الذي أضحى يعتمد كثيراً على هذه التكنولوجيا التي يرتبط بها إنسان هذا العصر على حساب القيم الروحية العظيمة بشكل يدعو إلى الشك والريبة وخاصة حين يؤدي ذلك إلى نوع من التوحد بين الآلة على اختلاف أنماطها وهذا الإنسان بحيث قد يصعب التمييز بين ما هو بيولوجي وما هو آلي على رأي الباحث الدكتور «أحمد أبو زيد».
    وقد يسأل أحدهم: لماذا التحامل على كل تجربة موسيقية حداثية تبدو للوهلة الأولى وكأنها غريبة الوجه واللسان أو كأنها قادمة من كوكب آخر على رأي البعض؟ صحيح أنها لا نسب حقيقياً لها وخاصة في انتمائها للآباء المؤسسين ولسلالة الإبداع العتيدة لكنها بالمحصلة تجربة توقظ عند المتلقي بعضاً من تداعيات الأفكار المحددة التي تصور في ذهنه بعض الظواهر النفسية والانفعالات الجسدية وهي على كل حال تجربة ليس لها موضوع أو ثيمة معينة حتى نحكم عليها بمقاييس ومعايير جمالية ونقدية رسختها وأنتجتها تراكمات فكرية وفلسفية منذ آلاف السنين قد لا تصلح لأن تكون معياراً أوحد في الحكم النقدي والجمالي عليها. ومع أن الزمن كفيل بانتخاب الشاذ من الطبيعي في هذه التجربة إلا أن قراءة مبسطة لكثير من النتاجات التي تنحو وتتبنى هذه المعايير الحداثية وما بعد الحداثية تمنحنا فرصة حقيقية في تأكيد أهمية بعض من هذه النتاجات التي لا تخلو من القيم الروحية والوجدانية التي تظهر على استحياء في تفاصيل عديدة على المتلقي كما الناقد أن يكتشفها ويلتمس جوهرها وروح الانتماء فيها.
    هذا المتلقي هو بحاجة ماسة إلى مفاتيح موسيقية استغلقت عليه لفهم هذه التجربة الما بعد حداثية علّه يتمكن من الإلمام ولو بمتعة عابرة هذا إن لم يعثر على بغيته في اكتشاف العمق الحقيقي وثيمة الموضوع الأساسي للعمل الموسيقي بما يمنحه قيماً جمالية لم تتعرف إليها ذائقته من قبل، أي مسار جديد أيضاً لهذه الذائقة تتفتح على فهم أعمق وأوضح لفن وأسلوب المؤلف ومدى التجاوب الحسي الإنساني لعناصر التعبير الموسيقية المبثوثة في ثنايا العمل الموسيقي كاللحن والهارموني والإيقاع ونوعية القالب الموسيقي وغير ذلك من تقنيات تساعد هذا المتلقي على استيعاب بعض من تفاصيل هذه التجربة المغرقة في حداثتها وتمرد لغتها والتي يسعى هذا الموسيقي من خلالها إلى اختراع الموسيقا التي يؤمن بها ويدافع عن قيمها وقيمتها المعاصرة والتي من المحال أن تتماهى مع ذاك الإرث الناجز في مجال الموسيقا التعبيرية لأنها ببساطة ابنة زمنها وعصرها الذي يتخفف بشكل تدريجي من سطوة و«أسطرة» هذا التراث الذي لم يعد حيّاً ينبض بالحياة والعطاء كما كان، بل يوماً بعد يوم تزداد طبقة الغبار عليه ويدخل مجاهل النسيان بعد أن طردته اللغة المعاصرة من «جنتها» وخاصة الإنتاجية والإعلامية بما يؤكد وبشكل لا لبس فيه على اختلاف الدور والرسالة لدى هذا الموسيقي الذي يؤدي دوراً سلبياً في هذا الجانب وخاصة مع انحسار الثقافات الجادة والرفيعة بقيمها وقيمتها الإبداعية لتتحول نحو ثقافات اللهو والمتعة العابرة مع التذكير هنا أنه من العبث محاكاة وتقليد أسلوب موسيقي لأي عصر موسيقي كان لأن ذلك لن يقود إلا إلى ترسيخ أشياء مصطنعة هجينة وذلك عندما تنصب على الجوانب العرضية العابرة في الفن وتبتعد بشكل مقصود عن الأسس الجوهرية المستخلصة من القواعد الاستاطيقية الراسخة والتي لم تهتز أبداً بفعل امتداد هذه اللغة البديلة التي باتت تنتشر بشكل يدعو للقلق في مساحات واسعة وشاسعة من جغرافية هذا الفن بمساعدة التقدم التكنولوجي الرهيب الذي بات موضع تساؤل من قبل الكثير من المفكرين والعلماء وتحديداً في مدى تحقيقه للشرط الإنساني الذي على هذا الفن أن يمتلكه ويتملكه في كل زمان ومكان يقول «هوغو لايختنتريت» في كتابه الشهير «الموسيقا والحضارة»: «... ولن يمكن جعل الكاريكاتور والسخرية والاستهزاء والتهريج جوهر الموسيقا الأساسي دون حدوث أذى حقيقي. فالمطلوب في الموسيقا هو خاتم حقيقي وليس خاتماً زائفاً» إشارة إلى أسطورة خاتم نبلونجن «والخاتم الزائف هو الشائع في الوقت الحالي، ولكن كيف يتوقع حدوث شيء آخر في زمن يتميز بالمسخ والانحلال والغرابة والافتقار إلى المنطق السليم؟ وموسيقا العصر الحالي لا تفتقر إلى الموهبة أو المهارة، ولكنها تفتقر كما هو واضح إلى أي نظرة أخلاقية، كما تعوزها الجدية والشعور بالمسؤولية».
    بالطبع هذا الكتاب يعود إلى نحو منتصف القرن الماضي حيث يعقب المؤلف بحدّة على التجربة الموسيقية آنذاك وانعكاساتها على جوهر هذا الفن الذي بات يفتقر إلى البعد الروحي والوجداني بسبب خلوه كما رأى من أي نظرة أخلاقية فما عساه القول لو شاهد عن كثب وعايش هذه النكبة الموسيقية العتيدة الممتدة في كافة أرجاء المعمورة؟

    علي الأحمد
    المحادثة التوجيهيه : الوطن ترحب بأرائك وقصصك ومعلوماتك المتعلقة بهذه المادة. يرجى البقاء على الموضوع واحترام الآخرين. ابقى المحادثة مناسبة للقراء المهتمين .
    هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
    الاسم:
    عنوان التعليق:
    نص التعليق:

    ارسال
    تطرق البابا بنديكتوس السادس عشر أمس إلى زيارته لتركيا التي وصفها بأنها تجربة
    2009-09-18 alwatan
    • العيد بين اليوم والأمس
    • دعوات إعادة كتابة التاريخ العربي هل هي دعوات بريئة؟!
    • السكن المشترك.. هل هو سجن اختياري؟!
    • تكريم الطلاب المتفوقين المكفوفين، خطوة نحو أمل جديد
    • انعدام الكوادر واختفاء المواهب الإبداعية
    2009-09-17 alwatan
    • هل يتحول النجم من مبدع إلى.. ما سر غياب الكثيرين والظهور المكثف لآخرين؟
    • الصحافة الألمانية رحبت بروايتها «ليلة الحنة» ...نعمت خالد: أحفر الجدوى في عقل الآخر
    • في المآكل الشامية.. أيام زمان الغوطة منحت دمشق التنوع الكبير
    • سرفنتس.. عبقري من زمن الجوع والإخفاق
    • الثقافة هل هي حكر على المتعلمين أم نبع جار لكل ظمآن؟
    2009-09-16 alwatan
    • نجوم الصف الثاني في الدراما السورية أداء لافت يؤكد تميزهم وولاءهم الكامل للفن
    • نقادنا قساة و«باب الحارة» فرس ناجح
    • شركة «الهاني» تكرم أسرة مسلسل «رجال الحسم» بحضور فنانين سوريين وإعلاميين
    • سحابة صيف.. تكامل وإخراج عشوائية المدينة إلى الضوء
    • بحضور عدد من نجومه.. تكريم مسلسل «زمن العار»
    2009-09-15 alwatan
    • نزعة الحداثة وآفاق التطوير في الموسيقا المعاصرة
    • كبارنا وكبارنا والباقي... يكرّمون أعلامهم وليتنا نكتفي بالصمت وعدم التكريم
    • التاريخ عندما يكتب من وجهة نظر الدراميين.. فانتازيا الثورة في سفر الحجارة!
    • مع المكتبة
    Wink Wink

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 1:38 am